صدق "السيسي" وكذب "الإخوان".. هذا ما حدث قبل فض "رابعة"!

تنكشف الحقائق واحدة تلو الأخرى، ليتضح تدليس الإخوان حول المفاوضات التي سبقت فض اعتصام رابعة الذي أقاموا حوله الكربلائيات لخداع أتباعهم.
كشف الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، عن المفاوضات التي سبقت الفض، قائلًا: "أقرؤا بيان 3/7 جيدًا، لم يتم القبض أو الإساءة لأحد، بل تركنا المعتصمين إلى ما بعد العيد، لمدة 45 يوم".
وأضاف: "في رمضان حضر إلينا وسطاء، من أجل ترك المعتصمين، فقلت: "سأتركهم، لكن بشرط ألا يتظاهروا خارج الاعتصام، لكنهم رفضوا، وقالوا: "السيسي خايف من الأمريكان".
واختتم "السيسي"، قائلًا: "والله ما كنت خايف من الأمريكان، كنت خايف من ربنا".
وكان عمرو دراج القيادي الإخواني، قد اعترف في وقت سابق، خلال قناة الجزيرة القطرية، بأن الإخوان رفضوا مساعي دولية ومحلية لفض الاعتصام.
اقرأ المزيد
رد الإعلامي المصري محمد قنديل على أكاذيب الهارب محمد علي التي تضمنت إساءة بالغة للقوات المسلحة المصري
تكفلت فاعلة خير سعودية بإعادة بناء مسجد متهالك ومركز تحفيظ وبئر بإحدى القرى في أدغال إفريقيا.
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" وتويتر" مقطعًا مرئيًا يحبس الأنفاس، يظهر بسالة جندي سعودي
كشف مشعل النامي، الكاتب السياسي الكويتي، عن الدوافع الحقيقية وراء الهجمة الشرسة ضد السعودية؛ على خلفية مقتل المواطن السعودي جمال خاشقجي
بث أحد منفذي الهجوم الإرهابي في نيوزيلندا لقطات حية من المذبحة عن طريق كاميرا مثبتة على الرأس، وأظهرت اللقطات لحظات إطلاقه النار بشكل عشوائي
صرخات كـ"الطلقات" أطلقها اللاجيء السوري الأحنف الحوراني، مهاجمًا دعاة الثورات بسبب الأوضاع المأساوية التي يعيشها مع مئات السوريين بمخيم الكرامة في عرسال