العلامة محمد غيث يوضح حقيقة وخطورة "الإسلام السياسي"
العلامة محمد غيث: تنظيم "الإخوان" أداة الغرب لتدمير الإسلام
هاجم الشيخ الدكتور محمد غيث، الواعظ بدائرة الشئون الإسلامية بالشارقة، تنظيم الإخوان الإرهابي من جديد، موضحًا حقيقة مصطلح الإسلام السياسي.
وقال "غيث"، في تغريدة له على موقع التدوينات الصغيرة "تويتر": "للتاريخ وأكرر الإخوان سلاح الغرب الذي يهدم به الإسلام ويقسم به البلدان، ويزعزع به الأمان!، لا يلتفتون للسنة ولا يغفلون عن فتنة!، فإياك وإياك".
 
وأضاف: "للتاريخ!.. أكبر خطر يهدد استقرار الدول عامة واليمن والخليج خاصة حزب الإخوان بثوبه الإصلاحي المزعوم ونهجه الخارجي المشؤوم!!".
وتباع: "الإسلام السياسي حقيقته ومعناه إسلام يوصل إلى الحكم، ويتخذ من الدين في الظاهر لباسا، ومن السياسة سبيلا، ومن الحقوق والعدالة والحرية شعارا!".
واختتم الواعظ بدائرة الشئون الإسلامية بالشارقة: "الإسلام السياسي بنيان بدعي، ودولة داخل دولة! ويقوم على: السرية، والتكفير، والتلون، والمداهنة، والطعن في الأئمة، والتحزب للمنازعة، وإعداد العدة للانقلاب على الحكومة القائمة!".

اقرأ المزيد
فإنّ مَعرفةُ المرضِ العقديِّ وسبَبُه يُعينُ عَلى علاجِهِ؛ قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - عند كلامه على وقوع الخلط بين معنى الاستغاثة والتوسل
عملت التنظيمات المتطرفة عبر العصور، على استغلال الإعلام وأدواته المتاحة في كل زمان، للترويج لأجنداتها داخل المجتمعات، فاستغل الإرهابيون
حذر الشيخ عبدالمحسن باقيس، الداعية البارز، من الأساليب التي تنتهجها التنظيمات الخارجية وعلى رأسها تنظيم "الإخوان" الإرهابي لتجنيد الشباب في رمضان.
إنّ احتضان قطر لمجموعة الإتجاه الإخواني وخصوصًا الاتجاه القطبي السروري الثوري يدل على أنّها تعيش في حالة ضياع وطني ودولي ناتج عن ضياع الهوية
أول خبر فتحت عيني عليه اليوم كان تعريفًا بضابط مصري قُتل أمس في مواجهات مع مسلحين
الصحوة المراد محاربتها أو التي يسميها الإخوانيين "صحوة" ليست مرتبطة بتحريم ما حرمه الله من التبرج والسفور ومظاهر الفجور عند الرجال والنساء