أكاديمي سعودي يحذر من تجنيد الشباب عبر المراكز "الإخوانية" الصيفية
حذر الدكتور إبراهيم المطلق، الأكاديمي السعودي البارز، من تجنيد الشباب عبر المراكز "الإخوانية" الصيفية، من خلال الأنشطة الصيفية المشبوهة.
وقال "المطلق" في سلسلة من التغريدات على "تويتر": "مهم ونحن مقبلون على الصيف وقد أعلنت بعض مؤسساتنا إقامة العديد من الأنشطة الصيفية مستهدفة ناشئينا، اقترح تكثيف مراقبة هذه الأنشطة حضوريًا وتقريرًا، سيما أن بعض هذه المؤسسات متهمة بتواجد مكثف لعناصر الإخوان المسلمين وماضيها بالأنشطة الصيفية مشبوه بالتلويث الفكري والجهادي تحديدًا".
وأضاف: "هناك مؤسسات غير رسمية مقرها وطننا وتستهدف أيضًا ناشئينا أو تستهدف الشباب المسلم كل صيف بنشاط حزبي وإخواني وبدعم لوجستي من بعض محسني الظن؛ أرى النظر في منع أنشطتها الصيفية سيما ولدينا شهادة موثقة صوتًا وصورة من مهدي عاكف مرشد الإخوان المسلمين تدين هذه المؤسسة بالنشاط الإخواني عالميًا".
وتابع: "كما اقترح تشديد المراقبة على مشرفي وحلقات التحفيظ والتأكيد على المنع من أي نشاط ترفيهي أو استراحات أو رحلات عمرة أو غيرها والاقتصار في الصيف فقط على التحفيظ للقرآن الكريم؛ واقترح إضافة تحفيظ بعض نصوص السنة المتعلقة بالإمامة والجماعة والسمع والطاعة وفي المساجد فقط ومعاقبة المخالف".

اقرأ المزيد
الصحوة المراد محاربتها أو التي يسميها الإخوانيين "صحوة" ليست مرتبطة بتحريم ما حرمه الله من التبرج والسفور ومظاهر الفجور عند الرجال والنساء
إنّ احتضان قطر لمجموعة الإتجاه الإخواني وخصوصًا الاتجاه القطبي السروري الثوري يدل على أنّها تعيش في حالة ضياع وطني ودولي ناتج عن ضياع الهوية
وسبب وسمي له بـ "أخزم الحزبي" ذلك لمشابهة فعله في شنشنته بـ "شنشنة أخزم
كشفت دراسة حديثة عن أسباب حرص الجماعات الإرهابية المتطرفة على استخدام العملات الافتراضية، أهمها إخفاء هوية مستخدمي هذه العملات.
عملت التنظيمات المتطرفة عبر العصور، على استغلال الإعلام وأدواته المتاحة في كل زمان، للترويج لأجنداتها داخل المجتمعات، فاستغل الإرهابيون
استعرض الشيخ محمد بن حسن الشهري، مدير إدارة الدعوة بفرع الوزارة بمنطقة عسير، استراتيجيات الجماعات الضالة في التغرير بالشباب