معالي الدكتور "آل الشيخ" في عهد ملك الحزم ومحمد العزم
بقلم - محمد بن مروعي الخواجي داعية إسلامي
إن ما يقوم به ولاة أمرنا من تحكيم كتاب الله وسنة رسوله ﷺ والسير بهذه البلاد على منهج السلف الصالح لهو من نعم الله علينا وعلى هذه البلاد حرسها الله وحماها.
وقد عمل ولاة أمرنا بفضل الله جاهدين مجاهدين بحفظ سفينة التوحيد والسنة المملكة العربية السعودية من خرقها من جماعات وأحزاب ضالة ودعوات متطرفة ومنحلة خالفة منهاج النبوة ووافقة أهل البدع والضلال ومن تلك الجماعات جماعة الإخوان المسلمين وجماعة التبليغ والجماعة السرورية وداعش والقاعدة والليبرالية والعلمانية وغيرها ممن يطالبون بقلب نظام الحكم السعودي، وتغيير الصورة الدينية السعودية للوطن والمواطن السعودي.
فأخذ ولاة أمرنا على عاتقهم المحافطة على هذه البلاد وبقائها على منهج السلف الصالح، فصدرت الأوامر الملكية التي تدل على حرص ولاة أمرنا على مصلحة الوطن والمواطن وحرصهم الاسلام والدعوة في الداخل والخارج والمحافظ على أهم وزارة تمثل الإسلام في خطابه ومرافقه وشؤونه؛ وهي: وزارة الشؤون الاسلامية والدعوة والإرشاد
ومن تلك الأوامر الملكية الكريمة:
تعيين معالي الشيخ الدكتور عبداللطيف آل الشيخ وزيراً للشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، وهو الرجل القوي الأمين، المخلص حفيد مجدد الدعوة السلفية شيخ الإسلام الإمام محمد بن عبدالرهاب - رحمه الله - وهذا يبين للعالم حرص ولاة أمر السعودية على اهم مرفق من مرافق الدولة والسعي في إصلاحه وانقاذه من الأفكار المتطرفة وفكر جماعة الاخوان المسلمين الإرهابيه وإرجاعها إلى الطريق الصحيح والمنهج السلفي المعتدل.
فمعالي الشيخ عبداللطيف هو الرجل المناسب لهذه المهمة العظيمة فقد عرف معاليه بحبه وإخلاصه لولاة أمره ووطنه ودفاعه عن الدعوة السلفية والإسلام الوسطي التي قامت عليهما هذه البلاد، وكما أن معاليه قيادي من الطراز الأول فقد عين آن ذاك رئيساً عامًا لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فشهدت الرئاسة نقلة نوعية إدارية وميدانية وتوعويه أثبتت حرصه على أن تكون شعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر على نهج السلف الصالح.
والخبر ما ترون لا ما تسمعون إن شاء الله تعالى ..
اقرأ المزيد
فإن صدور القرارات المتتالية والإجراءات الاحترازية التي اتخذتها المملكة العربية السعودية في تصدي مرض كورونا
الحمد للهِ العظيمِ القادر، الفعَّالِ لِمَا يُريد، الذي خلَق فقدَّر، ودبَّرَ فيسَّر، فكُلُّ عبدٍ إلى ما قَدَّرَه عليه وقضَاه صائر، لا يُسألُ عمَّا يَفعل وهُم يُسئَلون، وأشهد أنْ لا إله إلا الل
الباشا الثوري محمد علي مفجر ثورة التصحيح وحامل هم الغلابة على عاتقه، الذي لا يؤمن بوجود إله لهذا الكون أصلا
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على النبي الأمين محمد ﷺ وعلى آله وصحبه الأخيار الطيبين رضي الله عنهم أجمعين
العنصرية داء خبيث عانت منه الكثير من المجتمعات ففتك ببعضها و أدخل بعضها في دوامات من الصراع والنزاعات، والعنصرية أمر بغيض أساسه الكبر والتعالي والنظر