باحث شرعي: الإخوان والليبراليون تبنوا الديمقراطية لتزيين جريمة الخروج على الحكام
أكد عبدالله محمد الشبانات، الباحث الشرعي، أن تنظيم الإخوان والليبراليون تبنوا الديمقراطية التي تملّح وتزين جريمة وبدعة الخروج على ولي الأمر بتسميتها معارضه أو معارضة سياسية.
وقال "الشبانات"، في سلسلة من التغريدات عبر حسابه الشخصي على "تويتر": "هذه حيلة ومنهج إبليسي في التلبيس على المسلمين من أهل السنة لكي يستسيغوا منهج الخوارج وذلك بإدخال مصطلح مبتدع على الشريعة".
وعن موقف السعودية من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على خلفية قضية خاشقجي، أوضح أن الحزبي يخلط بين الموقف العقدي والموقف السياسي، وبين الثابت والمتحول؛ فيتصور أن يكون الموقفان شيئ واحد وهذا محال، فالله لما أمرنا أن نبرّ أهل الكتاب المسالمين لم يأمرنا بتبني عقيدتهم ولما أمرنا بالرد على المبتدع لم يأمر بتكفيره.
وأضاف: "ليس المقصود أن السياسة لا تنطلق من العقيدة، بل تنطلق منها؛ لكن هناك فرق بين الإجراء العملي المتخذ من ولي الأمر للمصلحة وبين الموقف العقدي من أي اتجاه أو ملة من حيث قبوله وتبنيه؛ فالنبي لم يقتل في غزوته من استحق القتل حتى لا يُقال أن محمدًا يقتل أصحابه فلما رجع للمدينة أمر بقتله".
اقرأ المزيد
تكلمت في مقالٍ سابق عن أساليب هذه الجماعات المُتطرفة في استخدام القوة الناعمة
حذر الشيخ عبدالمحسن باقيس، الداعية البارز، من الأساليب التي تنتهجها التنظيمات الخارجية وعلى رأسها تنظيم "الإخوان" الإرهابي لتجنيد الشباب في رمضان.
فإنّ مَعرفةُ المرضِ العقديِّ وسبَبُه يُعينُ عَلى علاجِهِ؛ قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - عند كلامه على وقوع الخلط بين معنى الاستغاثة والتوسل
استعرض الشيخ محمد بن حسن الشهري، مدير إدارة الدعوة بفرع الوزارة بمنطقة عسير، استراتيجيات الجماعات الضالة في التغرير بالشباب
وسبب وسمي له بـ "أخزم الحزبي" ذلك لمشابهة فعله في شنشنته بـ "شنشنة أخزم
كشف الشيخ نايف العساكر، مستشار في شؤون الجماعات والأحزاب المتطرفة، عن خقيقة توبة القيادات الإخوانية