آلاف "الخاشقجية" يموتون في مخيم الركبان.. أين العالم المتربص وإعلام الفتنة؟!
أقاموا الدنيا وأقعدوها من أجل قضية جنائية في المقام الأول والأخير، أعلنت الجهات المختصة عنها أنها تجري تحقيقات واسعة وعادلة حولها لكشف الجناة.
تصدرت صورة المواطن السعودي جمال خاشقجي الصحف الممولة والقنوات الفضائية الموجهة، وغير المرتزقة صورهم الشخصية إلى صورة جمال خاشقجي لا من أجله ولا من أجل معرفة مصيره ولكن تشفيًا في - دولة التوحيد ومملكة العدل – المملكة العربية السعودية.
وفي اختبار جديد يسقط القناع عن العالم المتربص وإعلام الفتنة، يتعرض نحو 50 ألف نازح في مخيم الركبان الواقع في عمق الصحراء السورية وبمحاذاة الحدود مع الأردن إلى كارثة إنسانية، وهناك آلاف من "الخاشقجية" الأطفال لم ينبري لهم أي إعلامي أو ينشر عنهم ولو خبر واحد، لتتكشف وجوه المرتزقة من إعلاميي الدولار وصحفيي العار.
يموت الأطفال كل يوم بسبب الجفاف وأمراض تعفن الدم وسوء التغذية والمياه الملوثة – إن وجدوها-؛ بينما يلتزم تجار حقوق الإنسان وناهبي أموال التبرعات الصمت؛ لكنهم جاهزون في أي وقت لشن أية حرب إعلامية ضد المملكة العربية السعودية، وكل ما من شأنه زعزعة الأمن والاستقرار في الدول العربية والإسلامية.
إن السؤال الذي يطرح نفسه الآن وبقوة.. أين سمسار الاحتلال جمال ريان، والدورزي فيصل قاسم؛ أين الإخونجي أحمد منصور، والمارونية غادة عويس، أين حرية الرأي والرأي الآخر!، أين شعارات الإخونج والإسلام هو الحل ونحمل الخير للجميع، وأين المنظمات الحقوقية وأصحاب (الكضية)!
وربما نسمع ونشاهد على قناة الجزيرة القطرية وقنوات الإخونج أن السعودية هي السبب في مقتل آلاف "الخاشقجية" في مخيم الركبان!.
اقرأ المزيد
وزعت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، ممثلة في وكالة المسجد الحرام المساعدة للشؤون الاجتماعية، 12 ألف مظلة و3 آلاف سجادة على الزوار والقاصدين لبيت الله الحرام، ضمن حملة الرئاسة "خدمة الحاج والزائر وسام فخر لنا" في عامها الـ 11، وذلك تحت شعار "من الوصول إلى الحصول".
سد بيان النيابة العامة الإماراتية حول وفاة المعتقلة علياء عبد النور، بسرطان الثدي صبيحة السبت، الطريق أمام متاجرة تنظيم الإخوان الإرهابي
صباح السبت الماضي، تعرض حقل شيبة النفطي شرق السعودية لهجوم إرهابي عبر طائرة درون مسيرة
انتقد الشيخ سليمان الرحيلي، أستاذ الدراسات العليا بالجامعة الإسلامية، وأستاذ كرسي الفتوى فيها والمدرس بالمسجد النبوي
إن الحمد لله، نحمده ونستعينه، ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له
استعرض الدكتور نايف الوقّاع، المستشار والأكاديمي عضو منتدى الخبرة السعودي، الإنجازات التي حققتها المملكة العربية السعودية خلال فترة وجيزة.