كمال الخطيب.. دجال إخواني وسمسار صهيوني يقبع في تل أبيب

كمال الخطيب عضو تنظيم الإخوان القابع في تل أبيب، يمتهن ويحترف الكذب والتزوير منذ أمد طويل متخفيًا تحت ستار التدين مثله مثل سائر تجار الدين في تنظيم الإخوان الإرهابي.
"الخطيب" سمسار صهيوني استغل المنبر والخطابة كوسيلة للشهرة وجمع الأموال على حساب القضية الفلسطينية حتى سار بوقًا لمن يدفع؟، وسخر حنجرته في التحريض وخدمة توجهات خبيثة لا تُريد الخير لدولنا العربية والإسلامية.
المفاجأة الحقيقة تكمن في أن الدجال الإخواني كمال الخطيب الذي انتهج مسيرة الإخوانجي وجدي وغنيم ومن على شاكلته في مهاجمة المملكة العربية السعودية والإمارات ومصر، يحمل الجنسية الإسرائيلية ويتحدث من داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة "الكيان الصهيوني" وليس من مناطق السلطة الفلسطينية.
كما أن بوق الصهاينة الورع إخونجي معروف لا يحمل أية شهادات شرعية وإنما رضع أفكار الشيطانية من مفتي الإرهاب يوسف القرضاوي، إضافة إلى أن المسجد الذي يتحدث منه تموله تركيا لأجل تنفيذ أجندة خبيثة تخدم المشروع التركي في المنطقة، وهو زبون دائم على مكتب سفير قطر في تل أبيب محمد العمادي.
فضائح كمال الخطيب ذاع صيتها وانتشرت رائحتها القذرة أرجاء الأراضي الفلسطينية وخارجها، فقد اشتهر بتدشين حملات التبرع تحت مزاعم إعمار الأقصى وفي النهاية تشق هذه الأموال طريقها إلى حساباته البنكية.
وتتشابه قصته وعائلته بشكل كبير مع قصة عائلة إعلامي قناة الجزيرة جمال ريان وكمال الخطيب، فقد اشتهر عنهم جميعًا العمل كسماسرة محترفين في بيع بيوت القدس إلى الاحتلال الصهيوني.
وفي النهاية فإن إخوانجية فلسطين ليسوا إلا نسخ من إخوانجية التنظيم الدولي، فقضية فلسطين ليست في حسبانهم بقدر ما يهمهم تنفيذ أدوارهم الحزبية وخدمة أردوغان والقرضاوي ومرشد الإخوان وتأجيج الصراعات في دولنا الإسلامية الآمنة.
اقرأ المزيد
استهدفت الأجهزة الأمنية المصرية 19 شركة وكيانًا اقتصاديًا، تديره بعض القيادات الإخوانية بطرق سرية، حيث تقدر حجم الاستثمارات فيه ربع مليار جني
كشف موقع تحقيقات استقصائية بريطاني عن تمويل قطري ضخم لأنشطة الإخوان في هولندا
نشر عناصر في جماعة الإخوان، تسجيلاً صوتيًا منسوب لـ"أمير بسام" عضو مجلس شوري جماعة الإخوان الموجود حاليا في تركيا
إن الحمد لله، نحمده ونستعينه، ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له
شن مجموعة من الدعاة والباحثين هجومًا شرسًا ضد الإخونجي عبدالكريم بكار لمحاولاته المستمرة في إحياء الربيع العبري
أصدر عدد من كبار علماء الدعوة السلفية بيانًا إلى الأمة الجزائرية حكومة وشعبًا تحت عنوان: "نصيــحةٌ وتحذير"