رسالة إلى أهل الجزائر
بقلم – الشيخ حمد عيسى أبودويرة
أيها
الجزائريون.. لا تنسوا فضل الرئيس بوتفليقة عليكم.
بلادكم كانت مسرحا للتكفيريين تعج
بالخوارج والإرهاب والذبح والقتل فخلصكم الله منهم على يديه.
هل نسيتم تلك الجمع التي لم تصلوها
بسبب الإرهاب؟
أم هل نسيتم كيف كان التكفيريون
يغزونكم من على الجبال ويأخذون أموالكم ونساءكم ويقتلون من أنبت الشعر منكم؟
هل نسيتم ما كنتم فيه من رعب ونقص في
الخيرات، والتكفيريون يقولون: انقسمت الجزائر إلى فسطاطين فسطاط كفر وفسطاط إيمان؟
ها هم أهل البدع ينفذون مخططات الكفار
ويستغفلونكم من جديد ليخرجوكم على حكامكم كما فعلت جبهة الإنقاذ الإخوانية
فاحذروهم.
واحذروا قنوات السوء والشر، فإنها أخبث
من قناة الجزيرة؛ اتعظوا بمن حولكم ومن قبلكم من دول المسلمين التي دخلها
ربيع الكفار من اليهود والنصارى فأصبحوا في الملاجي ويتكففون الدول.
دعوا عنكم هذه الديمقراطية الخبيثة
فإنها لن تأتيكم بخير أبدًا، هذه المنظمات من أمم متحدة ونحوها ستسلط عليكم
أعداءكم وسيغضون عنكم الطرف لتهلك بلادكم وتسيطر على ثرواتكم.
فاتقوا الله في بلدكم
اتقوا الله في بلدكم
اتقوا الله في بلدكم
اللهم إنا نستودعك بلد الإسلام الجزائر
فاحفظها مما يكيده لها الكفار ويستعملون أهل البدع مطايا لتنفيذ مآربهم.
اقرأ المزيد
الأمة الإسلامية شرفها الله بأعظم رسالة، ورسالتها قائمة على العبادة، وأشرف أماكن العبادة المساجد
تسعى كل دول العالم إلى الحفاظ على أمنها الوطني والإقليمي والدولي، وقد أصبح العالم، لا سيما في وقتنا الحاضر
رسالة ود ومحبة وإخاء لمن يستشعر هذه الأيام بشيئ من الملل ويشعر بالضيق من الجلوس في منزله بسبب فيروس "كورونا" .
فإن صدور القرارات المتتالية والإجراءات الاحترازية التي اتخذتها المملكة العربية السعودية في تصدي مرض كورونا
إن ما يشهد به ويشاهده شعب المملكة العربية السعودية والعالم أجمع من جهود صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز
الحمد لله الذي خلق الخلق أجمعين ورفع منهم من استقام على صراطه المستقيم، وأشهد أن لا إله إلا الله القوي المتين