باحث محذرًا من خطورة "إخوان اليمن": يلعبون على كل الأطراف
حذر عمرو فاروق، الباحث في شؤون التطرف، من خطورة تنظيم الإخوان الإرهابي في اليمن، مؤكدًا أنهم يلعبون على كل الأطراف من أجل تحقيق مصالحهم.
وقال "فاروق" في تصريحات خاصة لـ"مرصد اليوم"، إن إخوان اليمن يزعمون أنهم شركاء في التحالف العربي؛ رغم أنهم أحد أهم أسباب الانشقاقات والخلافات داخل التحالف.
وأضاف: "يتعاونون بشكل غير معلن مع جماعة الحوثيين، ويسعون لدعمهم بالسلاح والأموال بترتيبات وتمويلات قطرية بهدف ضرب التحالف العربي، وتمرير مشروع "الإقليم الشرقي"، المعني بتقسيم اليمن، وفصل جنوب اليمن عن شمالها، وفقًا للتفاهمات الإقليمية بين كل من قطر وتركيا وإيران (محور الشر)".
وتابع: "ينسقون مع تنظيم القاعدة وفقًا للتفاهمات الفكرية والأيدلوجية بينهما بترتيبات من التنظيم الدولي، لدرجة أن مختلف القوى المتنازعة في اليمن تعتبر تنظيم "القاعدة" بقيادة قاسم الريمي، المكنى بـ"أبو هريرة الصنعاني"، قائد تنظيم القاعدة في جزيرة العرب، الجناح المسلح للإخوان، نظرًا لشدة التنسيقات بينهما في إطار الحرب الأهلية داخل اليمن، إذ أكدت بعض التقارير الأمنية أن قطر مولت حزب "الإصلاح" الإخواني وتنظيم "القاعدة" بمبلغ تجاوز المليار دولار خلال الثلاث سنوات الماضية فقط".
اقرأ المزيد
استعرض الدكتور عبدالسلام بن سالم السحيمي، رئيس الهيئة الاستشارية بالجامعة الإسلامية، أسباب الانحراف في الفكر وسبل الوقاية من ذلك
وسبب وسمي له بـ "أخزم الحزبي" ذلك لمشابهة فعله في شنشنته بـ "شنشنة أخزم
كشفت دراسة حديثة عن أسباب حرص الجماعات الإرهابية المتطرفة على استخدام العملات الافتراضية، أهمها إخفاء هوية مستخدمي هذه العملات.
حذر الشيخ عبدالمحسن باقيس، الداعية البارز، من الأساليب التي تنتهجها التنظيمات الخارجية وعلى رأسها تنظيم "الإخوان" الإرهابي لتجنيد الشباب في رمضان.
الصحوة المراد محاربتها أو التي يسميها الإخوانيين "صحوة" ليست مرتبطة بتحريم ما حرمه الله من التبرج والسفور ومظاهر الفجور عند الرجال والنساء
منذ ستة قرون تقريبًا كان يوجد جماعة المستتركين، والتي مهدت الطريق للأتراك لكي يجتاحوا العالم الإسلامي بحجة تطبيق الشريعة