لقد رسَّخ الإسلام منذ اليوم الأول قضية الأخلاق في نفوس مُتَّبِعيه، وأكد مسألة العفة والعفاف لما لهما من مكانة عظيمة في قيام المجتمع

إنها الحبشة وتشمل السودان والصومال وإثيوبيا

إن من هزال الدعاوى والنداءات زعم طائفة من المنافقين وبعض من اغتر بهم من جهال المسلمين من أن الإسلام لا ينافي الليبرالية، وواقع قول هؤلاء إن الإسلام لا ينافي الكفر به

لماذا يظن أبو تنورة أنه مهاجم من المتدين!؟، ما هو التعايش!؟

الحمد وكفى، وسلام على عباده الذين اصطفى، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الأسماء الحسنى، والصفات العلى، والمثل الأعلى

فقد عقد مؤتمر لبضعة نفر من علماء المسلمين ودعاتهم، صنفوا فيه الأمة وشطروها في حين هي أحوج ما تكون إلى جمع الكلمة والتآلف، ولي مع هذا المؤتمر وتوصياته وقفات