الحمد لله وصلى الله وسلم على عبده ورسوله محمد وآله ومن والاه، أما بعد فقد عني الإسلام بالتحذير من الفتن
مصرنا الحبيبة وطننا الغالي، تواجه الآن حربًا هي من أخطر الحروب في تاريخها، إذ يتكالب عليها القاصي والداني من حثالات البشر وشرارهم رغبة في إسقاطها
ليس شرطًا أن ينطبق كل ما في هذا المقال على كل حال، وللتأكد؛ اقرأ إجابة السؤال الثالث عشر.
فقد وقفتُ على فتوى للشيخ عبدالله المطلق أصلحه الله وهداه، وألزمه سبيل طاعته وتقواه، عبر إذاعة نداء الإسلام في برنامج “استديو الجمعة” تكلَّم فيها عن حكم لبس العباءة للمرأة
فهذه كلمة مختصرة جدًا، أتوجه بها إلى المواطنين عمومًا، ثم إلى أصحاب القرار والأغنياء خصوصًا، فإن المحنة الاقتصادية التي تمر بها البلاد، محنة حقيقية غير مفتعلة
لقد قرأتُ غثاءً لك وخوضاً في ما ليس لك .. تَلِجَ في ما أنت أجهل الجهلاء به.. مثلك مثل (ربعك).. بني خرفان
مخالفًا المعقول والمنقول وكعادته فى الإتيان بغرائب الأمور وإثارة البلبلة خرج علينا الأستاذ عمرو خالد بقصة هزلية جديدة عبر برنامجه الجديد
ليس غريبًا إذا علمنا أن أكبر قيادات إيران الدينية هم من العرق التركي (الأذري) نسبة إلى أذربيجان؛ كأمثال "خامئني" وغيرهم ممن ينسبون نفسهم زورًا وبهتانًا للعرب والهاشميين وآل البيت