يدندن العلماني دائمًا أن ما يحركه هو العلم لا غيره، وأن حكمه على الأشياء إيجابًا وسلبًا يكون من منظور علمي
سألني أحد الأصدقاء الإعلاميين: ماذا تغير عليكم في العمل الإداري مع الأمير محمد بن سلمان؟
بداية الأمر؛ محاربة حزب البعث العراقي لإيران الخمينية تحسب له وعليه؛ فإن معاداة أمريكا لإيران تحسب لها كذلك
شبهات أو هي من خيوط العنكبوت يتعلق بها من يسمون بالوجوديين أو الملحدين ظنًا منهم أن طرحهم لهذه الشبهات قد يكون له أثر في صرف مسلم عن دينه وشكه فيه
الحمد لله رب العالمين، وأشهد أن إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أنّ محمدا عبده ورسوله، أما بعد
المتابع جديًا لما يتعرض له الإسلام بشكل عام والسنة بشكل خاص يجد أن هناك حربًا ضروسًا عليهما من اتجاهات شتى
هذه الشبهة هي التي تجمع الشيعة بالخوارج، وهي السر وراء عملية التقريب بين السنة والشيعة، التي ينادي بها الخوارج الإخوانجية، وتجد أن كل الإخوانجية
من سنن الله التي لا تتغير والتي فطر الناس عليها أنّ أيّ بناء لا بد له من باني يلي أمره ويقوم عليه ومن أهم الأبنية الاجتماعية