لابد أن نعلم أن من مقتضي الإيمان بالله تعالى وعبادته؛ الخضوع لحكمه والرضا بشرعه والرجوع إلى كتابه وسنة رسوله عند الاختلاف في الأقوال والأعمال وسائر الحقوق
أستاذي المكرم.. مشكلتنا أننا لا نريد أن نرى للإسلام كمنظومة لحكم البشر وسياسته بعكس الأحكام البشرية
من الأحاديث النبوية التى تحضرنى ولا تكاد تغيب عنى هذه الأيام حديث :"خمس إذا ابتليتم بهن و أعوذ بالله أن تدركوهن
العالم جميعه وفي القارات السبع حتى في بلاد المسلمين يُظهرون ما تقوم به داعش والإخوان والسرورية والنُّصرة
للأسف الشديد أصبحنا نحتاج أن نثبت كل ثوابتنا، بسبب جماعة الخوارج الإخوانجية
فقد انتشر وللأسف بين طلبة العلم في هذه الأيام وضعهم لصور بعض أهل العلم كرمز لصفحاتهم الشخصية
"حزب الله اللبناني لم يعد منظمة ثورية بل تحوّل إلى جيش قوي بعد الحرب السورية"
التقيت شخصًا إخوانيًا يمنيًا فقال لي :"أعانكم الله على ما يفعله بكم السيسي !"، قلت: وما الذى يفعله بنا السيسي؟
إيران تُهاجم الغرب وتهدّد الكيان الصهيوني، الكيان الصهيوني يحذّر من إيران وتتوعّدها، النظام السوري (محتقن) من ناحية الغرب والكيان الصهيوني… كلماتٌ كانت كالكلمات في سابق الأوان والزمان