الحَمْدُ للَّه الَّذِي جَعلَ القرآنَ نُوراً لَا يُطْفَأُ مِصْبَاحُهُ، وَسِرَاجًا لَا يَخْبُو تَوقُّدهُ، وَمَنْهَجاً لَا يَضِلُّ سَالِكَهُ ، وفرقاناً لَا يَخْمَدُ بُرْهَانهُ، وتبيانًا لَا تُهَدَّمُ أَرْكَانهُ، وَشِفَاءٌ لَا تُخْشَى أَسْقَامهُ
زادت وماجت واتّحدت وانتشرت القذارة في كلّ موقعٍ إعلاميّ في بلادنا إلاّ القليل .. وانتشر الجرب العلماني
فقد نشر إعلاميٌ مقطع فيديو من برنامج له يجيب فيه على أسئلة المتصلين، وفي المقطع المنشور اتصال من امرأةٍ عامَّية سألته عن معنى الحاكم المُتَغَلِّب!
يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: "لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، ومسجدي هذا، والمسجد الأقصى".
لعبة "الحوت الأزرق" ليست بأخطر على طفلك من رؤية محتوى إباحي أو إلحادي أو أي لون من ألوان الفساد
فَإِنَّ المُنَافِقُ أَشَدُّ خَطَرًا على الأُمَّةِ مِنْ الكُفَّارِ; لِأَنَّهُ يُحَاوِلُ إِفْسَادَ الدِّينِ بِأَدَوَاتِهِ، وَيَسْعَى فِي تَقْوِيضِ الأُمَّةِ مِنْ دَاخِلِهَا.. حَاسِبًا أَنَّهُ يُحْسِنُ صُنْعًا
كنت قد نشرتُ مقالا منذ أقلّ من شهر يتعلق بمسلسل "أرطغرل"، وقد بنيتُ فيه شهادتي وفق ما جاءني من نقولات من إخوة ثقات
تتناثر وتنطلق الجهالة المغلّفة بالحقد الدفين لكلّ ما هو ثمين في هذا الدين .. وكلّ الدين غالي وثمين