قصتي مع الإخوان المسلمين في السعودية بدأت حينما فتح الله علي قبل عقد من الزمان بالكتابة عنهم في الصحف المحلية
فقَدْ تقدَّم في كلماتٍ شهريةٍ سابقةٍ التعرُّضُ إلى جملةٍ مِنْ شرائح الأمَّة بالنصيحة والتوجيه
سجّل المُسجّلون (نقطة انتصار) ساحقة – أسأل الله أن لا تكون ماحقة لفريقٍ من (التقدميّين) عندنا – .. أقول واضح من أنّ فتح أبواب السينمات
الإخوان المسلمون وغزو المناهج قضية وموضوع جديرٌ بالاهتمام والبحث، نظرًا للآثار السيئة التي نتجت عن التهاون بعلاجها من عقود
الحمد لله رب العالمين، وأشهد أنّ لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أنّ محمدا عبده ورسوله، أما بعد
ما أكثر كلمات الحق التي يراد بها.. (غيره).. والله أعلم: سمعت منذ لحظات خطبة عصماء (لأحدهم) يُهاجم التحريش والمحرِّشي
الشواهد العشَرة في الخوارج الغدرَة وهي نصوص من أحاديث رسول الله ﷺ في وصف فرقة الخوارج فما حذر النبي ﷺ من فرقة كتحذيره من الخوارج
مع تطور عمل التنظيمات الإرهابية التي أصبحت عابرة للحدود تأثرًا بالعولمة، تطورت أساليب تمويلها، التي تعد بمثابة الأكسجين اللازم لبقائها على قيد الحياة
لدي عتب على الإخوة في الإعلام وعلى الإعلام السعودي الرسمي والخاص وحتى في وسائل التواصل واتحدث عن (الخطاب الإعلامي الموجه إلى الداخل).