إنّ الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا
فإنّ سعيَ الكفّار - خاصّة اليهود - نحو حربِ دين الإسلام وإذلال أهلهِ
الوطن هو الحضن الكبير الذي يحوي كل أفراد الشعب والمجتمع، وهو المكان الذي مهما ابتعد الإنسان عنه يبقى دائمًا معلقًا به، ويتمنى العودة إليه
لم يكتف الصوفية بما ابتدعوه في دين الله من بدع ومنكرات بل أبوا إلا أن يأتوا بما لم يأت به الأولين ولا الآخرين في البدع،
عن أبي إدريس الخولاني أنه سمع حُذَيْفَةَ بْنَ الْيَمَانِ - رضي الله عنه – يقول: كَانَ النَّاسُ يَسْأَلُونَ رَسُولَ اللَّهِ ﷺعَنِ الْخَيْرِ، وَكُنْتُ أَسْأَلُهُ عَنِ الشَّرِّ
لعلكم تلحظون مؤخرًا كثرة تداول مصطلح (التنوير) من البعض حتى إنه ليخيل إليك أننا نعيش في ظلام دامس طيلة السنوات الماضية!!
تدرج عجيب لا تكاد تجده يطبق في كثير من دول العالم الإسلامي، وقد يصعب عليها تطبيقه لأنهم لا يملكون تلك الأدوات السحرية والمذهلة في هذه السياسة
الإخوان المسلمون حينما أرادوا الوصول للناس بسهولة وأرادوا السيطرة على عقولهم لم يجدوا وسيلة سريعة تحقق لهم تلك الغاية إلا الدين
المملكة العربية السعودية هي الحضن الكبير الذي يحوي كل المسلمين والعرب ولقد امتن الله عز وجل على السعودية بأن جعل فيها الحرمين الشريفين